(4امي بتتناك ادامي (الجزء

قولتلها: تمام يا ستي انا وامي خدامين تحت رجليكي, قالتلي: بس يا عيني سمير معملش حاجة غير الحبة اللي في الاول دول والباقي صباح وامك قايمين بالواجب, قولتلها: اصله علطول مش بيمتعها وهي كانت طمعانة شوية في صباح, قالتلي: اها مانا عارف اصل امك دي شرموطة مش بترتاح غير لما تتناك وكسها يتروق,, بس انا هبقى اروقها على كيفي بقى
بعد يومين امي مراحتش الشغل عشان راحت عليها نومة لانها كانت قضت ليلة طويلة عند صباح امبارح, وقررت انها تاخد اجازة النهاردة, لاقيت علي ابن ميرفت بيخبط الساعة 9 بليل وكنا يوم الخميس مكنش ورايا مدرسة تاني يوم وكنت سهران, سلمت عليه وقولتله: عايز ايه يا علي؟, قالي: انا جاي لامك مش انت يا متناك, قولتله: هو النهاردة؟؟, قالي: اها, فرحت اوي وقولتله: طب استنى هندهالك, ودخلته قعدته في الصالون ودخلت انده على امي قولتلها: علي برة عايزك, قالتلي: طيب ادخل نام انت, قولتلها: بس انا مش عايز انام وبكرة اجازة, زعقت فيا: قولتلك اتنيل ادخل نام, زعلت ودخلت على اوضتي وهي قفلت عليا من برة كالعادة, وقولت استنى شوية لغايت لما اتأكدت ان علي وامي دخلو الاوضة وقفلو عليهم, زي كل مرة طلعت من نفس المكان ولما دخلت ع الصالون لاقيت ورقة علي سايبهالي مكتوب فيها افتح باب الشقة واستنى, فتحت باب الشقة واستنين دقيقتين كده ولاقيت ميرفت طلعت قالتلي: ازيك يا خول يا بن المتناكة, نزلت على رجليها ابوسها وقولتلها: خدامك تمام يا ستي طول مانتي ادامه, ضحكت وقالتلي: وفين الشرموطة؟, قولتلها: جوة مع علي, ووقفت ومكنتش لسه قفلت الباب فجأة حسيت ان في حد ورايا ببص لاقيت ست ضخمة جداً وشكلها يخوف ولابسة لبس فلاحين وكنت اعرف انها مرات البواب اللي في العمارة اللي جنبنا, اتخضيت ستي ميرفت قالتلي: متخفش يا خول دي ستك عزة جاية تنيك امك المتناكة, والست كان منظرها مرعب جداً وجسمها كبير اوي, وفاكر مرة شوفتها ف الشارع بتزق عربية لوحدها كانت قوية اوي اوي, ستي ميرفت قالتلي: انزل يا خول بوس رجلين ستك عزة, نزلت زي المجنون على رجليها لاني كنت خايف منها لانها لو بس مدت ايدها عليا ولو بشويش ممكن اموت فيها وده اللي حصل, ضربتني برجلها ف وشي وقالتلي: كفاية كده, وبعد الضربة كنت حاسس اني هيغمى عليا, قومت وبعدين قولت لستي ميرفت: ايه اللي هيحصل دلوقتي يا ستي, قالتلي: اصبر يا خول هتشوف بنفسك, شوية ولاقيت علي طالع من الاوضة وبيقول لامي: مش هتأخر عليكي يا ستي هدخل الحمام بس واجي اكمل لحس في رجليكي, وجه علينا وقال لامه: يلا ياما ادخلي, ستي ميرفت قالتلي: تعالى معانا يا خول عشان تتفرج, قولتلها: لا شكراً يا ستي هتفرج عليكو من برة, قالتلي: امال لما تسألني صورتها ازاي هقولها ايه, قولتلها: قوليلها ان ابنك علي هو اللي حط الكاميرات قبل ما ينزل في اخر مرة كان هنا, قالتلي: ماشي يا خول ودخلت هي وعزة وعلي على امي اللي سمعتها بتزعق وبتقول: ايه ده انتو ايه اللي جابكو هنا, كان علي قفل الباب عشان اقدر اتفرج من خرم الباب زي ما قولتله, روحت اتفرج لاقيت عزة ماسكة امي من ضهرها وحاطة ايديها ورا ضهرها ومكتفاها وميرفت قاعدة السرير حاطة رجل على رجل وبتقولها: بصي يا شرموطة عشان منضيعش وقت انا عارفة من زمان انك ضحكتي ع ابني علي وخليتيه يجي يلحس رجليكي وخليتيه خدام عندك يا متناكة, انا ابني ميخبيش عني حاجة وكمان عشان تبقي عارفة انتي مش بتنزليلي من زور وانا بكرهك كره العما فاكرة يا لبوة لما قولتيلي هتطرديني من العمارة هتشوفي بقى دلوقتي مين اللي هيطرد مين يا بنت المتناكة, امي ردت عليها: انتي ازاي تكلميني كده؟, قالتلها: ايه؟ زعلتك كلمة شرموطة؟ هو مش انتي اللي في الفيديو ده ولا ايه؟ وطلعت الموبايل عشان تشغل الفيديو اللي انا كنت صورته, امي بتقولها: فيديو ايه يا حقيرة؟ انا هوريكي انتي وجوزك واولادك انا هطردكو من البلد كلها انا هبهدلكو وفضلت تزعق, ميرفت زعقت فيها: بس يا متناكة اخرسي خالص واتفرجي قبل ما تتكلمي وادت الموبايل لعلي اخده وحطه ادام امي اللي بدأت تتفرج على نفسها وهي مستغربة جداً, ميرفت قالت لعلي: خلاص كده كفاية اوي, امي نزلت وشها ف الارض وقالتلها: انا تحت امرك يا ميرفت, قالتلها: ستك ميرفت يا بنت المتناكة وستك اللي ماسكاكي من هنا ورايح اسمها ستك عزة وده سيدك علي يا شرموطة, قالتلها: انا تحت امركو كلكو انا شرموطتكو والخدامة بتاعتكو, قالتلها: ايوة كده صح يا شرموطة تعالي بقى بوسي رجلين ستك ميرفت يا كلبة, نزلت امي على ركبتها وايديها ومشيت زي الكلبة لحد ميرفت ومسكت رجليها وفضلت تلحس فيها, طبعاً متعودة زي ما بتعمل مع صباح, ميرفت قالتلها: اكيد خبرة يا شرموطة مانتي متناكة وبتعملي كده مع صباح الشرموطة هي وجوزها, امي قالتلها: طبعاً دول كل حياتي وهفضل طول عمري خدامة ليهم, قالتلها: لا يا شرموطة انتي تبقي خدامة عندي انا وبس, قالتلها: لا انا مش ممكن اسيب ستي صباح وسيدي سمير ابداً, قالتلها: هفضحك وهوديكي في داهية بالفيديو اللي معايا ده, قالتلها: اعملي اللي تعمليه ميهمنيش طالما هفضل شرموطة وخدامة تحت رجليهم, قالتلها: للدرجة دي يا كلبة؟, قالتلها: اها انا مش ممكن استغنى عنهم, ميرفت قالتلها: بقى كده,, ماشي انا بقى هحرمك منهم خالص يا كلبة ومش همتعك النهاردة وقالت لعزة وعلي: يلا بينا نسيب الشرموطة دي وانا هبقى اتصرف معاها بعدين, انا جريت على اوضتي وميرفت وعزة وعلي نزلو, شوية ولاقيت امي بتفتح عليا الباب وبتقولي: كريم,, كريم انت نمت؟؟, عملت نفسي نايم وقولتلها كأني لسه صاحي: نعم يا ماما في ايه؟, قالتلي: تعالى عايزاك, ودخلت سبقتني على اوضتها, قومت من ع السرير وروحت وراها لاقيتها قاعدة ع السرير وبتقولي: تعالى, قربت منها, قالتلي: لا تعالى اقف ادامي هنا, روحت وقفت ادامها وقولتلها: في ايه؟, مسكتني من هدومي وشدتني ادام وشها وقالتلي: انت ايه يا خول اللي عملته ده؟, قولتلها: عملت ايه؟, قالتلي: متستعبطش يا خول ايه اللي خلاك تصورني وتودي الفيديو للشرموطة ميرفت دي, قولتلها: انا؟؟ انا معملتش حاجة, قالتلي: بقولك ايه يا روح امك انت فاكرني غبية اخر مرة علي كان هنا قبل ما صباح تيجي هنا بيومين,, ازاي بقى حط كاميرا تصورني وفضلت شغالة لغايت ما صباح جت, ومفيش حد هنا يقدر يعمل كده غيرك يا خول,, ليه عملت كده؟؟, قولتلها: هي اللي ضحكت عليا وصورتني وانا بلحس رجليها وقالتلي هتفضحني لو معملتش كده, قالتلي: ومجتش تقولي ليه يا خول, قولتلها: خوفت, قالتلي: بتصور امك يا حيوان عشان تخلي واحدة شرموطة زي دي تعمل معايا كده, زي ما صورتني ودخلتني ف الورطة دي تطلعني يا متناك يا معرص, قولتلها: ماشي ماشي, قالتلي: يلا غور على اوضتك مش عايزة اشوف وشك, وجريت على اوضتي وانا خايف وبفكر هعمل ايه,, وبعد يومين سمعنا ان سمير اتمسك وهو بيحشش ودخل السجن, وسمعت امي بتتكلم في التليفون وكانت بتكلم صباح, وبعدين امي خلصت وجاتلي قالتلي: عاجبك كده يا خول يا ابن الكلب, اهو سعد جوز ميرفت هو اللي دخل سمير السجن , ارتحت يا معرص؟, قولتلها: طب وانا مالي؟, جت وضربتني بالقلم وقالتلي وهي بتزعق: اخرس خالص مش عايزة اسمع صوتك,, انت تتصرف يا خول وتخرجني من اللي انتي دخلتني فيه والا هطردك من البيت واشردك يابن الكلب, قولتلها: طب وانتي مدايقة ليه؟؟ مش انتي بتحبي تبقي شرموطة وخدامة, خليكي مع ميرفت وعزة وجوزها سعد بدل سمير وسيبك من صباح دي, ضربتني بالقلم تاني وقالتلي: اخرس خالص يا معرص يا متناك, ستك صباح دي برقبة الشرموطة ميرفت ستك صباح دي تاج راسك يابن الكلب, قولتلها: دي بنت شرموطة وميرفت هي اللي ستها وتاج راسها بدليل انها حبست جوزها اهو وهتشوفي صباح بتاعتك دي خدامة عن ميرفت, قالتلي: اوعى تتكلم عن ستك صباح كده يا خول, ستك صباح دي مفيش زيها ومش واحدة زي ميرفت الشرموطة دي اللي تقدر تعمل حاجة وانا وستي صباح هنتصرف ونعرف نوديها ف داهية,, قوم غير هدومك عشان تيجي معايا لستك صباح عشان تبوس رجليها وتعتذرلها عن اللي انت عملته يا خول, قولتلها: وانا مالي اصلاً مانتي اللي استعيلتي وخليتي عيل صغير يجي يلحسلك رجلك يا شرموطة, قالتلي: شرموطة؟؟ انت بتقولي شرموطة يا خول؟؟, قولتلها: اها بقولك شرموطة مهو اللي انتي بتعمليه ده ميعملوش غير الشراميط تروحي تلحسي رجلين واحدة زي صباح دي وجوزها المعفن سمير ده, لسه بترفع ايدها عشان تضربني تاني مسكت ايدها وقولتلها: اياكي تمدي ايدك عليا تاني يا شرموطة يا بتاعت العيل الصغير طب مانا كنت ادامك يا متناكة رايحة للعيل الصغير ليه؟, نزلت ايدها وبصتلي بصة غريبة كده وابتسمت وقالتلي: ايه ده؟ انت عايز تلحس رجليا ياض, قولتلها: اللي ميشوفش من الغربال يبقى اعمى, قالتلي: يعني بتحب تلحس الرجلين؟, قولتلها: طالعلك يا شرموطة, قالتلي: طب مش هزعلك تعالى, وراحت قعدت ع السرير ورفعت رجليها ف وشي وقالتلي: لو بتحب رجلين امك الحس الشبشب الاول انت بتقول طالعلي وانا شرموطة وبحب ابقى خدامة وبعمل أي حاجة هتعمل زيي ولا هتقرف؟؟, قولتلها: اقرف؟؟ دانا اقرف من الدنيا كلها ورجليكي لا, ضحكت وقالتلي: طيب يا متناك الحس رجلين امك بقى. نزلت لحس ف الشبشب بتاعها الاول وبعدين قلعتها الشبشب وفضلت الحس رجليها وبين الصوابع والحس صباع صباع وبعدين قالتلي: استنى هروح اعمل حاجة وارجع وخرجت من الاوضة ورجعت تاني وقالتلي: يلا نكمل, وقعدت ع السرير, قولتلها: كنتي بتعملي ايه؟, قالتلي: هتعرف, رفعت رجليها ف وشي لاقيت رجليها كلها وساخة, قولتلها: ايه ده؟, قالتلي: عرفت كنت بعمل ايه؟ كنت بتمشى شوية حافية عشان رجليا تتوسخ, هتلحس ولا هتقرف, قولتلها: تاني اقرف؟؟ طب هاتيلي رجليكي دي بقى واخدت رجليها ف ايدي ونزلت فيهم لحس زي المجنون, فضلت تضحك وتقولي: شاطر شاطر اهو انت كده حبيب امك , وكان طعم الوساخة من رجليها جميل اوي, حبيت اغيظها روحت قايلها: بس رجلين ميرفت احلى من رجليكي, قلبت وشها وقالتلي: طب خليها تنفعك بقى, وبتشد رجليها ضحكت ومسكت رجليها وقولتلها: انتي زعلتي يا عبيطة؟ انا بهزر معاكي دانتي رجليكي احلى رجلين شوفتها ف حياتي, قالتلي: لا بس لو شوفت رجلين صباح هتغير رأيك, قولتلها: هو انتي بتحبي صباح دي اوي كده ليه؟, قالتلي: اقولك بس يفضل سر؟, قولتلها: ف بير, قالتلي: بصراحة كده صباح دي اختك بس مش من ابوك, ابوها كان متجوز واحدة بس مش بتخلف وانا كنت بحب ابوها ده قبل ما اتجوز ابوك بس اهلي فرضو عليا اتجوز ابوك
وبقى ابوها بينكني لغايت ما حملت منه ولما ولدتها اتخانقت مع ابوك روحت قايلاله انها مش بنته واني بتناك من ابوها ابوك ساعتها قالي يبقى تاخديها تديهاله هو يربيها وادتهاله يربيها مع مراته اللي مش بتخلف ومن ساعتها كل الحتة فاكرة انها بنتها حتى صباح متعرفش حاجة عشان كده ابوك اتخانق معاه وعمله عاهة مستديمة وكان بيخليني اذل في بنتي واخليها تلحسلي رجليا عشان يذلني, قولتلها: يعني صباح دي اختي, قالتلي: اها اختك, قولتلها: طب وانتي ايه اللي كان بيخليكي تسمعي كلام ابويا وتذليها, قالتلي: هو انا كنت اقدر مسمعش كلام ابوك ده كان وحش وكان بيعذبني لو مسمعتش كلامه, بس كان عليه حتت زبر, وامي كأنها كانت بتحلم وهي صاحية وفضلت تتخيل كده وبعدين اخدت بالها اني قاعد وقالتلي: يلا يلا كفاية كلام, تعالى بقى عشان نشوف اختك اللي جوزها محبوس ده, قولتلها: طب صحيح بتحبي صباح وعرفت ليه لكن سمير بتحبيه ليه؟, قالتلي: جوز بنتي يبقى لازم احبه وبعدين زبه بيفكرني بزب ابوك, قولتلها: وطالما ابويا كان جامد كده ايه اللي خلاكي تتناكي من الراجل التاني ده, قالتلي: عشان قولتلك اني كنت بحبه وبعدين ابوك كان جامد لكن كانت معاملته وحشة وكمان عشان انا شرموطة وبحب ابقى شرموطة, ايه مش عاجبك؟, قولتلها: لا عاجبني اوي, قالتلي: طيب يلا كفاية رغي وتعالى عشان نروح لاختك, قولتلها: طيب وقومت عشان البس هدومي وهي كمان لبست هدومها ونزلنا, ميرفت كانت واقفة على باب اوضتها وقالتلنا: انتي يا بت يا شرموطة ياللي اسمك سهير, انا وقفت وامي مبصتلهاش حتى وبتكمل مشي وبتقولي: يلا يلا سيبك منها, ميرفت قالتلها: تعالي بس يا شرموطة مش هتلاقيها, امي وقفت وبصتلها وقالتلها: هي مين؟؟, ردت ميرفت: اللي انتي رايحلها, قالتلها: وانتي عرفتي منين انها مش موجودة, قالتلها: مهي اصلها مش معقولة تبقى ف بيتها وهي عندي جوة هنا, قالتلها: انتي كدابة, ولسه جاية تمشي, ميرفت قالتلها: طب استني, وبصت جوة الاوضة وقالت: اندهيلها يا متناكة, سمعنا صوت صباح بتقول لامي: تعالي يا سهير, امي جريت على الاوضة, وكانت عزة قاعدة ع السرير وصباح قاعدة ع الارض جنبها وبتلحس رجليها...............................
Zveřejnil(a) Ahmed7ZAhmedyoussef
před 8 roky/let
Komentáře
1
Please or to post comments
حقيقي اي حد يتخيل في خياله ان امه تتناك قدامه بيجيب لبنه على طووول
ازاي لما يشوفها بالواقع
Odpovědět